لغة عربية بابل شيت
![]() |
امتحان بابل شيت في مادة اللغة العربية : ثانوية عامة |
أولاً- الأسئلة الموضوعية (الاختبار من متعدد):
خلص استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جلوبال وبي للأبحاث المتعلقة ببيانات مستخدمي الإنترنت في 24 دولة إلى أن مستخدمي الإنترنت يقضون ما يعادل 6 ساعات ونصف يومياً على الإنترنت، وأن المستخدمين في تايلاند والفلبين والبرازيل يقضون 9 ساعات يومياً على الإنترنت على الأقل، ويقضون معظم هذه الساعات على وسائل التواصل الاجتماعي، وأن واحداً من بين 10 مستخدمين للإنترنت في إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية حاولوا الاعتدال في استخدام الأجهزة الإلكترونية، أو التوقف عن استخدامها أثناء السفر أو فترة ممتدة من الوقت لا تزيد على 6 ساعات.
ولا تزال الدراسات العلمية تبحث في حجم التأثير الفعلي للأجهزة الإلكترونية في الصحة البدنية والنفسية: حيث ربط الأطباء بين الشعور بالانفعال والقلق وعدم الرضا عن شكل الجسم، وبين الإفراط في استخدام الأجهزة والتقنيات الرقمية، وباتوا يشخصون الإدمان الرقمي كأحد الاضطرابات النفسية.
وتشير البحوث إلى أن الدماغ يتفاعل مع الأجهزة الإلكترونية بما يشبه عملية التمثيل الغذائي؛ إذ يُفرز كيمياويات عصبية تنشط الجهاز العصبي منها (السيروتونين) الذي يُفرز عند الإبداع والتواصل مع الآخرين أو عند الشعور بدور إيجابي في المجتمع، و(الإندورفين) مسكن الآلام الطبيعي في الجسم الذي يُفرز عند الاسترخاء الذهني والتأمل والتمارين الرياضية التي تحسن اللياقة القلبية والتنفسية، و(الأوكسيتوسين) الذي يُفرز عند التفاعل الوثيق مع الآخرين في ظل علاقات اجتماعية إيجابية، لكن المشاعر الناتجة عن إفرازه قد تُستغل عبر الإنترنت في ابتزاز الأطفال والمراهقين، و(الدوبامين) الذي يرتبط بالشعور بالمتعة والمكافأة الفورية، وقد صُممت التقنيات والأجهزة الرقمية لتنشيط إفراز (الدوبامين) تحديداً.وتُعد تطبيقات التأمل والتعليمات الإبداعية وتطبيقات التواصل المساعدة على إقامة روابط اجتماعية إيجابية من التقنيات الصحية التي تولّد الشعور بالمتعة والسعادة لدى المستخدم، لكن التعرض للمواد الضارة المنشورة على الإنترنت مثل الشائعات المسببة للآخرين وخطاب الكراهية والتنمر الإلكتروني، والألعاب الإلكترونية ذات الطابع العنيف، يزيد من احتمالات وقوع مستخدمي هذه التطبيقات في خطر العزلة ونقص الانتماء وضعف اللياقة البدنية وفقدان الثقة بالنفس.
ب. برامج صحية إلكترونية وضعها أطباء الصحة النفسية لعلاج الإدمان الرقمي.
ج. أجهزة وتطبيقات تزيد رغبة مستخدمي الإنترنت في التواصل لفترات طويلة.
د. ألعاب إلكترونية تهدف إلى التخلص الآمن من الاضطرابات النفسية.
ب. تسع ساعات.
ج. ثلاث ساعات.
د. ساعتين ونصف.
أ. نتيجة.
ب. تطبيق.
ج. تأكيد.
أ. إفراط الأطفال والشباب في استخدام الأجهزة الإلكترونية والتقنيات الرقمية.
ب. تواصل جهود العلماء في علاج الاضطرابات النفسية الناتجة عن الإدمان الرقمي.
ج. ضعف سيطرة الآباء على الأبناء في الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية.
د. تجاوز مستخدمي الإنترنت المعدل الطبيعي في استخدام التقنيات الرقمية.
5- هات من الموضوع ما يدل على إمكانية الحد من الإدمان الرقمي. (درجة واحدة)
أ. حاولوا الاعتدال في استخدامها أثناء السفر أو فترة ممتدة من الوقت.
ب. باتوا يشخصون الإدمان الرقمي كأحد الاضطرابات النفسية.
ج. يقضون ما يعادل 6 ساعات ونصف يومياً على الإنترنت.
د. يجب أن يطبق استخدام الأجهزة على احتياجات الإنسان.
6- توقع في ضوء فهمك لمجمل الموضوع تأثير الإفراط في التعرض لتطبيقات الإنترنت على الروابط الأسرية. (درجة واحدة)
أ. يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس وعدم الرضا عن شكل الجسم.
ب. يرفع معدلات الذكاء ومهارات التفكير بسبب نشاط هرمون السيروتونين.
ج. يزيد شغف الطفل بتجربة تطبيقات أخرى بسبب إفراز الإندورفين.
د. يقطع العلاقات بين أفراد الأسرة، ويقلل الانتماء بسبب طول العزلة.
مما كتبه المازني في كتابه "صندوق الدنيا":
ويخلع الرجل الحوامل عن كتفه، ويقيمها أمامه، ويرفع «الصندوق» ويحمله عليها، فترتفع نحن بالدكة إليه وندني وجوهنا من العيون الزجاجية الكبيرة، وننتظر وننتظر: فإن صاحبنا لا يمهل، ويطول بنا النظر إلى لا شيء والانتظار على غير جدوى، فترتد برؤوسنا عن عيون الصندوق، وترفع إليه وجوهنا الصغيرة، فيبتسم ويقول: هاتوا أولاً، فتندفع الأيدي إلى الجيوب تبحث عن القروش وأضافها فتجدها أو تخطئها، فتبيض وجوه وتسود أخرى، ويقبل المعدم على الموسر يستسلفه قرشاً، ويحدث في عالم الصغار ما يحدث في عالم الكبار من جود وبخل، ومن مسارعة إلى التجديف أو اغتنامها فرصة للانتهاز، ومن تعبير بوجه عابس بعد سلفة، ومحاسبة على دين قديم.
ب. حين تستوي الدكة على الأرض.
ج. عندما يدفع الصبية إليه قروشهم.
د. عندما يسمط الرجل كفه ويقول: «هاتوا أولاً».
أ. التطوع لمساعدة الرجل في حمل الصندوق.
ب. الفرح بقدوم الرجل الذي يحمل صندوق الدنيا.
ج. الرغبة في إرشاد الرجل إلى مكان لوضع الصندوق.
د. الحصول على القروش التي يدفعونها للرجل.
أ. التعبير عن الشوق إلى بدء عرض الصور.
ب. إظهار الإعجاب بإتقان الرجل عمله.
ج. إظهار الضيق والرغبة في الانصراف للعب.
د. التعبير عن الملل والإحباط من مشاهدة العرض.
10- استنتج علاقة قوله: "وترتد برؤوسنا عن عيون الصندوق"، بما قبله في الفقرة الثانية.
(درجة واحدة)
أ. توكيد.
ج. توضيح.
د. نتيجة.
أ. تدفع الأيدي إلى الجيوب تبحث عن القروش.
ب. كنا نفرح بصندوق الدنيا، ونحن أطفال.
ج. يحدث في عالم الصغار ما يحدث في عالم الكبار.
د. كأنهم ما خلقوا، ولا كانوا منذ دقائق قليلة أنداداً.
يقول طه حسين في كتاب "الأيام":
"وهؤلاء الصبيان يتحدثون إليه، فيشتمون له الفقه والعريف، ويغرونه بشتمهما، حتى إذا ظهروا منه بذلك تقربوا به إلى الرجلين وابتغوا به إليهما الوسيلة."ويقول الكاتب: "ورأى أحدنا الصندوق مقبلاً من بعيد، فأبقى ما يبدو من كرة أو نحوها، ويُطلقها صيحة مجلجلة، ويندفع بجري متواصل ونحن في أثره."
أ. أبرزت ذكريات الكاتبين سيطرة مشاعر التضجر والاستياء من سلوك أصحاب الصبا.
ب. أظهرت الذكريات مشاعر ضيق لدى طه حسين، ومشاعر مرح وبراءة لدى الكاتب.
ج. أظهرت ذكريات الكاتبين استغرابهما ودهشتهما من سلوك أصحابهما.
د. أبرزت ذكريات طه حسين مجاراته لأصحابه، أما الكاتب فكان ينفر منهم.